الرعد
The Thunder
Hint:'Tap' or 'Click' on an Arabic word in verses for additional meanings.
'Tap' or 'Click' on ◉ to save as image to clipboard.
١٣
١
الٓمٓر
ۚ
تِلْكَ
ءَايَٰتُ
ٱلْكِتَٰبِ
ۗ
وَٱلَّذِىٓ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
ٱلْحَقُّ
وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَ
ٱلنَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُونَ
Alif - Laam - Meem - Raa. These are signs of the Book, and that which was sent down to you from your Rabb is the fact, but instead majority of the people not have conviction.
١٣
٢
ٱللَّهُ
ٱلَّذِى
رَفَعَ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍۢ
تَرَوْنَهَا
ۖ
ثُمَّ
ٱسْتَوَىٰ
عَلَى
ٱلْعَرْشِ
ۖ
وَسَخَّرَ
ٱلشَّمْسَ
وَٱلْقَمَرَ
ۖ
كُلٌّۭ
يَجْرِى
لِأَجَلٍۢ
مُّسَمًّۭى
ۚ
يُدَبِّرُ
ٱلْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
ٱلْـَٔايَٰتِ
لَعَلَّكُم
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ
The One is the Entity who raised up the skies without a pillar which you can see. Then sat upon the throne; and subjugated the Sun and the Moon all running for a time specific; He manages the command and details the signs so that you, about meeting your Rabb, become certain.
١٣
٣
وَهُوَ
ٱلَّذِى
مَدَّ
ٱلْأَرْضَ
وَجَعَلَ
فِيهَا
رَوَٰسِىَ
وَأَنْهَٰرًۭا
ۖ
وَمِن
كُلِّ
ٱلثَّمَرَٰتِ
جَعَلَ
فِيهَا
زَوْجَيْنِ
ٱثْنَيْنِ
ۖ
يُغْشِى
ٱلَّيْلَ
ٱلنَّهَارَ
ۚ
إِنَّ
فِى
ذَٰلِكَ
لَـَٔايَٰتٍۢ
لِّقَوْمٍۢ
يَتَفَكَّرُونَ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٤
وَفِى
ٱلْأَرْضِ
قِطَعٌۭ
مُّتَجَٰوِرَٰتٌۭ
وَجَنَّٰتٌۭ
مِّنْ
أَعْنَٰبٍۢ
وَزَرْعٌۭ
وَنَخِيلٌۭ
صِنْوَانٌۭ
وَغَيْرُ
صِنْوَانٍۢ
يُسْقَىٰ
بِمَآءٍۢ
وَٰحِدٍۢ
وَنُفَضِّلُ
بَعْضَهَا
عَلَىٰ
بَعْضٍۢ
فِى
ٱلْأُكُلِ
ۚ
إِنَّ
فِى
ذَٰلِكَ
لَـَٔايَٰتٍۢ
لِّقَوْمٍۢ
يَعْقِلُونَ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٥
وَإِن
تَعْجَبْ
فَعَجَبٌۭ
قَوْلُهُمْ
أَءِذَا
كُنَّا
تُرَٰبًا
أَءِنَّا
لَفِى
خَلْقٍۢ
جَدِيدٍ
ۗ
أُو۟لَٰٓئِكَ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
بِرَبِّهِمْ
ۖ
وَأُو۟لَٰٓئِكَ
ٱلْأَغْلَٰلُ
فِىٓ
أَعْنَاقِهِمْ
ۖ
وَأُو۟لَٰٓئِكَ
أَصْحَٰبُ
ٱلنَّارِ
ۖ
هُمْ
فِيهَا
خَٰلِدُونَ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٦
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
بِٱلسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
ٱلْحَسَنَةِ
وَقَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهِمُ
ٱلْمَثُلَٰتُ
ۗ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَذُو
مَغْفِرَةٍۢ
لِّلنَّاسِ
عَلَىٰ
ظُلْمِهِمْ
ۖ
وَإِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيدُ
ٱلْعِقَابِ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٧
وَيَقُولُ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
ءَايَةٌۭ
مِّن
رَّبِّهِۦٓ
ۗ
إِنَّمَآ
أَنتَ
مُنذِرٌۭ
ۖ
وَلِكُلِّ
قَوْمٍ
هَادٍ
- - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٨
ٱللَّهُ
يَعْلَمُ
مَا
تَحْمِلُ
كُلُّ
أُنثَىٰ
وَمَا
تَغِيضُ
ٱلْأَرْحَامُ
وَمَا
تَزْدَادُ
ۖ
وَكُلُّ
شَىْءٍ
عِندَهُۥ
بِمِقْدَارٍ
- - - - - - - - - - - - - - -
- - - - -
١٣
١٠
سَوَآءٌۭ
مِّنكُم
مَّنْ
أَسَرَّ
ٱلْقَوْلَ
وَمَن
جَهَرَ
بِهِۦ
وَمَنْ
هُوَ
مُسْتَخْفٍۭ
بِٱلَّيْلِ
وَسَارِبٌۢ
بِٱلنَّهَارِ
- - - - - - - - - - - - - -
١٣
١١
لَهُۥ
مُعَقِّبَٰتٌۭ
مِّنۢ
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِۦ
يَحْفَظُونَهُۥ
مِنْ
أَمْرِ
ٱللَّهِ
ۗ
إِنَّ
ٱللَّهَ
لَا
يُغَيِّرُ
مَا
بِقَوْمٍ
حَتَّىٰ
يُغَيِّرُوا۟
مَا
بِأَنفُسِهِمْ
ۗ
وَإِذَآ
أَرَادَ
ٱللَّهُ
بِقَوْمٍۢ
سُوٓءًۭا
فَلَا
مَرَدَّ
لَهُۥ
ۚ
وَمَا
لَهُم
مِّن
دُونِهِۦ
مِن
وَالٍ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- - - - - - - - -
١٣
١٣
وَيُسَبِّحُ
ٱلرَّعْدُ
بِحَمْدِهِۦ
وَٱلْمَلَٰٓئِكَةُ
مِنْ
خِيفَتِهِۦ
وَيُرْسِلُ
ٱلصَّوَٰعِقَ
فَيُصِيبُ
بِهَا
مَن
يَشَآءُ
وَهُمْ
يُجَٰدِلُونَ
فِى
ٱللَّهِ
وَهُوَ
شَدِيدُ
ٱلْمِحَالِ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
١٤
لَهُۥ
دَعْوَةُ
ٱلْحَقِّ
ۖ
وَٱلَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِن
دُونِهِۦ
لَا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُم
بِشَىْءٍ
إِلَّا
كَبَٰسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
ٱلْمَآءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَٰلِغِهِۦ
ۚ
وَمَا
دُعَآءُ
ٱلْكَٰفِرِينَ
إِلَّا
فِى
ضَلَٰلٍۢ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
١٥
وَلِلَّهِ
يَسْجُدُ
مَن
فِى
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلْأَرْضِ
طَوْعًۭا
وَكَرْهًۭا
وَظِلَٰلُهُم
بِٱلْغُدُوِّ
وَٱلْـَٔاصَالِ
۩
- - - - - - - - - - -
١٣
١٦
قُلْ
مَن
رَّبُّ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ
وَٱلْأَرْضِ
قُلِ
ٱللَّهُ
ۚ
قُلْ
أَفَٱتَّخَذْتُم
مِّن
دُونِهِۦٓ
أَوْلِيَآءَ
لَا
يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
نَفْعًۭا
وَلَا
ضَرًّۭا
ۚ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِى
ٱلْأَعْمَىٰ
وَٱلْبَصِيرُ
أَمْ
هَلْ
تَسْتَوِى
ٱلظُّلُمَٰتُ
وَٱلنُّورُ
ۗ
أَمْ
جَعَلُوا۟
لِلَّهِ
شُرَكَآءَ
خَلَقُوا۟
كَخَلْقِهِۦ
فَتَشَٰبَهَ
ٱلْخَلْقُ
عَلَيْهِمْ
ۚ
قُلِ
ٱللَّهُ
خَٰلِقُ
كُلِّ
شَىْءٍۢ
وَهُوَ
ٱلْوَٰحِدُ
ٱلْقَهَّٰرُ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
١٧
أَنزَلَ
مِنَ
ٱلسَّمَآءِ
مَآءًۭ
فَسَالَتْ
أَوْدِيَةٌۢ
بِقَدَرِهَا
فَٱحْتَمَلَ
ٱلسَّيْلُ
زَبَدًۭا
رَّابِيًۭا
ۚ
وَمِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِى
ٱلنَّارِ
ٱبْتِغَآءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتَٰعٍۢ
زَبَدٌۭ
مِّثْلُهُۥ
ۚ
كَذَٰلِكَ
يَضْرِبُ
ٱللَّهُ
ٱلْحَقَّ
وَٱلْبَٰطِلَ
ۚ
فَأَمَّا
ٱلزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفَآءًۭ
ۖ
وَأَمَّا
مَا
يَنفَعُ
ٱلنَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِى
ٱلْأَرْضِ
ۚ
كَذَٰلِكَ
يَضْرِبُ
ٱللَّهُ
ٱلْأَمْثَالَ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
١٨
لِلَّذِينَ
ٱسْتَجَابُوا۟
لِرَبِّهِمُ
ٱلْحُسْنَىٰ
ۚ
وَٱلَّذِينَ
لَمْ
يَسْتَجِيبُوا۟
لَهُۥ
لَوْ
أَنَّ
لَهُم
مَّا
فِى
ٱلْأَرْضِ
جَمِيعًۭا
وَمِثْلَهُۥ
مَعَهُۥ
لَٱفْتَدَوْا۟
بِهِۦٓ
ۚ
أُو۟لَٰٓئِكَ
لَهُمْ
سُوٓءُ
ٱلْحِسَابِ
وَمَأْوَىٰهُمْ
جَهَنَّمُ
ۖ
وَبِئْسَ
ٱلْمِهَادُ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
١٩
أَفَمَن
يَعْلَمُ
أَنَّمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
مِن
رَّبِّكَ
ٱلْحَقُّ
كَمَنْ
هُوَ
أَعْمَىٰٓ
ۚ
إِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
أُو۟لُوا۟
ٱلْأَلْبَٰبِ
- - - - - - - - - - - - - - -
The ones who abide by oath of the One and who do not break the covenant.
١٣
٢١
وَٱلَّذِينَ
يَصِلُونَ
مَآ
أَمَرَ
ٱللَّهُ
بِهِۦٓ
أَن
يُوصَلَ
وَيَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
وَيَخَافُونَ
سُوٓءَ
ٱلْحِسَابِ
And the ones who enjoin what has commanded the One regarding it that which should be joined, and they are afraid of their Rabb, and they are anxious of malady of the final calculation.
١٣
٢٢
وَٱلَّذِينَ
صَبَرُوا۟
ٱبْتِغَآءَ
وَجْهِ
رَبِّهِمْ
وَأَقَامُوا۟
ٱلصَّلَوٰةَ
وَأَنفَقُوا۟
مِمَّا
رَزَقْنَٰهُمْ
سِرًّۭا
وَعَلَانِيَةًۭ
وَيَدْرَءُونَ
بِٱلْحَسَنَةِ
ٱلسَّيِّئَةَ
أُو۟لَٰٓئِكَ
لَهُمْ
عُقْبَى
ٱلدَّارِ
And the ones who persevere seeking attention of their Rabb and establish the unified discipline and channelize from what sustenance We give to them, privately and openly, and they fend through the goodness the bad, those are for whom is succession of the final abode.
١٣
٢٣
جَنَّٰتُ
عَدْنٍۢ
يَدْخُلُونَهَا
وَمَن
صَلَحَ
مِنْ
ءَابَآئِهِمْ
وَأَزْوَٰجِهِمْ
وَذُرِّيَّٰتِهِمْ
ۖ
وَٱلْمَلَٰٓئِكَةُ
يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِم
مِّن
كُلِّ
بَابٍۢ
- - - - - - - - - - - - - - -
[Salutations upon you due to what you persevered over; thus blessed is the succession of the final residence.]
١٣
٢٥
وَٱلَّذِينَ
يَنقُضُونَ
عَهْدَ
ٱللَّهِ
مِنۢ
بَعْدِ
مِيثَٰقِهِۦ
وَيَقْطَعُونَ
مَآ
أَمَرَ
ٱللَّهُ
بِهِۦٓ
أَن
يُوصَلَ
وَيُفْسِدُونَ
فِى
ٱلْأَرْضِ
ۙ
أُو۟لَٰٓئِكَ
لَهُمُ
ٱللَّعْنَةُ
وَلَهُمْ
سُوٓءُ
ٱلدَّارِ
And the ones who break treaty of the One from after its ratification, and they cut what commanded the One about it that it should be joined, and they do corruption in the land, those are to whom is the damnation and for them is a hurtful destination.
١٣
٢٦
ٱللَّهُ
يَبْسُطُ
ٱلرِّزْقَ
لِمَن
يَشَآءُ
وَيَقْدِرُ
ۚ
وَفَرِحُوا۟
بِٱلْحَيَوٰةِ
ٱلدُّنْيَا
وَمَا
ٱلْحَيَوٰةُ
ٱلدُّنْيَا
فِى
ٱلْـَٔاخِرَةِ
إِلَّا
مَتَٰعٌۭ
The One extends the provisions for whom He desires and He measures; and be happy through the life of the World, while not is the life of the World in the forth-coming except an enjoyment.
١٣
٢٧
وَيَقُولُ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
لَوْلَآ
أُنزِلَ
عَلَيْهِ
ءَايَةٌۭ
مِّن
رَّبِّهِۦ
ۗ
قُلْ
إِنَّ
ٱللَّهَ
يُضِلُّ
مَن
يَشَآءُ
وَيَهْدِىٓ
إِلَيْهِ
مَنْ
أَنَابَ
And said the ones who are in denial, [How is it that are sent down upon him signs from his Rabb?] Say, [Surely the One misguides whom He desires, and He guides towards Him who follows (Him).
١٣
٢٨
ٱلَّذِينَ
ءَامَنُوا۟
وَتَطْمَئِنُّ
قُلُوبُهُم
بِذِكْرِ
ٱللَّهِ
ۗ
أَلَا
بِذِكْرِ
ٱللَّهِ
تَطْمَئِنُّ
ٱلْقُلُوبُ
The ones who believe and become calm their hearts through reminder of the One; is it not that through reminder of the One is the calming of the hearts?
The ones who had conviction and did the constructive things, goodness (is in store) for them and beautiful is that return.
١٣
٣٠
كَذَٰلِكَ
أَرْسَلْنَٰكَ
فِىٓ
أُمَّةٍۢ
قَدْ
خَلَتْ
مِن
قَبْلِهَآ
أُمَمٌۭ
لِّتَتْلُوَا۟
عَلَيْهِمُ
ٱلَّذِىٓ
أَوْحَيْنَآ
إِلَيْكَ
وَهُمْ
يَكْفُرُونَ
بِٱلرَّحْمَٰنِ
ۚ
قُلْ
هُوَ
رَبِّى
لَآ
إِلَٰهَ
إِلَّا
هُوَ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْهِ
مَتَابِ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣١
وَلَوْ
أَنَّ
قُرْءَانًۭا
سُيِّرَتْ
بِهِ
ٱلْجِبَالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
ٱلْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
ٱلْمَوْتَىٰ
ۗ
بَل
لِّلَّهِ
ٱلْأَمْرُ
جَمِيعًا
ۗ
أَفَلَمْ
يَا۟يْـَٔسِ
ٱلَّذِينَ
ءَامَنُوٓا۟
أَن
لَّوْ
يَشَآءُ
ٱللَّهُ
لَهَدَى
ٱلنَّاسَ
جَمِيعًۭا
ۗ
وَلَا
يَزَالُ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
تُصِيبُهُم
بِمَا
صَنَعُوا۟
قَارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيبًۭا
مِّن
دَارِهِمْ
حَتَّىٰ
يَأْتِىَ
وَعْدُ
ٱللَّهِ
ۚ
إِنَّ
ٱللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
ٱلْمِيعَادَ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٢
وَلَقَدِ
ٱسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍۢ
مِّن
قَبْلِكَ
فَأَمْلَيْتُ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
ثُمَّ
أَخَذْتُهُمْ
ۖ
فَكَيْفَ
كَانَ
عِقَابِ
- - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٣
أَفَمَنْ
هُوَ
قَآئِمٌ
عَلَىٰ
كُلِّ
نَفْسٍۭ
بِمَا
كَسَبَتْ
ۗ
وَجَعَلُوا۟
لِلَّهِ
شُرَكَآءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
ۚ
أَمْ
تُنَبِّـُٔونَهُۥ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِى
ٱلْأَرْضِ
أَم
بِظَٰهِرٍۢ
مِّنَ
ٱلْقَوْلِ
ۗ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
مَكْرُهُمْ
وَصُدُّوا۟
عَنِ
ٱلسَّبِيلِ
ۗ
وَمَن
يُضْلِلِ
ٱللَّهُ
فَمَا
لَهُۥ
مِنْ
هَادٍۢ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٤
لَّهُمْ
عَذَابٌۭ
فِى
ٱلْحَيَوٰةِ
ٱلدُّنْيَا
ۖ
وَلَعَذَابُ
ٱلْـَٔاخِرَةِ
أَشَقُّ
ۖ
وَمَا
لَهُم
مِّنَ
ٱللَّهِ
مِن
وَاقٍۢ
- - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٥
مَّثَلُ
ٱلْجَنَّةِ
ٱلَّتِى
وُعِدَ
ٱلْمُتَّقُونَ
ۖ
تَجْرِى
مِن
تَحْتِهَا
ٱلْأَنْهَٰرُ
ۖ
أُكُلُهَا
دَآئِمٌۭ
وَظِلُّهَا
ۚ
تِلْكَ
عُقْبَى
ٱلَّذِينَ
ٱتَّقَوا۟
ۖ
وَّعُقْبَى
ٱلْكَٰفِرِينَ
ٱلنَّارُ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٦
وَٱلَّذِينَ
ءَاتَيْنَٰهُمُ
ٱلْكِتَٰبَ
يَفْرَحُونَ
بِمَآ
أُنزِلَ
إِلَيْكَ
ۖ
وَمِنَ
ٱلْأَحْزَابِ
مَن
يُنكِرُ
بَعْضَهُۥ
ۚ
قُلْ
إِنَّمَآ
أُمِرْتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
ٱللَّهَ
وَلَآ
أُشْرِكَ
بِهِۦٓ
ۚ
إِلَيْهِ
أَدْعُوا۟
وَإِلَيْهِ
مَـَٔابِ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٧
وَكَذَٰلِكَ
أَنزَلْنَٰهُ
حُكْمًا
عَرَبِيًّۭا
ۚ
وَلَئِنِ
ٱتَّبَعْتَ
أَهْوَآءَهُم
بَعْدَمَا
جَآءَكَ
مِنَ
ٱلْعِلْمِ
مَا
لَكَ
مِنَ
ٱللَّهِ
مِن
وَلِىٍّۢ
وَلَا
وَاقٍۢ
- - - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٣٨
وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلًۭا
مِّن
قَبْلِكَ
وَجَعَلْنَا
لَهُمْ
أَزْوَٰجًۭا
وَذُرِّيَّةًۭ
ۚ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُولٍ
أَن
يَأْتِىَ
بِـَٔايَةٍ
إِلَّا
بِإِذْنِ
ٱللَّهِ
ۗ
لِكُلِّ
أَجَلٍۢ
كِتَابٌۭ
And for certain We sent messengers from before you and We made for them of partners, and lineages; and not was for a messenger that he comes with signs except through permission of the One; for every term is a book.
- - - - - - - -
١٣
٤٠
وَإِن
مَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
ٱلَّذِى
نَعِدُهُمْ
أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَإِنَّمَا
عَلَيْكَ
ٱلْبَلَٰغُ
وَعَلَيْنَا
ٱلْحِسَابُ
- - - - - - - - - - - - -
١٣
٤١
أَوَلَمْ
يَرَوْا۟
أَنَّا
نَأْتِى
ٱلْأَرْضَ
نَنقُصُهَا
مِنْ
أَطْرَافِهَا
ۚ
وَٱللَّهُ
يَحْكُمُ
لَا
مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهِۦ
ۚ
وَهُوَ
سَرِيعُ
ٱلْحِسَابِ
- - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٤٢
وَقَدْ
مَكَرَ
ٱلَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
فَلِلَّهِ
ٱلْمَكْرُ
جَمِيعًۭا
ۖ
يَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُ
كُلُّ
نَفْسٍۢ
ۗ
وَسَيَعْلَمُ
ٱلْكُفَّٰرُ
لِمَنْ
عُقْبَى
ٱلدَّارِ
- - - - - - - - - - - - - - - - - -
١٣
٤٣
وَيَقُولُ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُوا۟
لَسْتَ
مُرْسَلًۭا
ۚ
قُلْ
كَفَىٰ
بِٱللَّهِ
شَهِيدًۢا
بَيْنِى
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُۥ
عِلْمُ
ٱلْكِتَٰبِ
- - - - - - - - - - - - - - -
CONSTITUTION OF THE ONE WHO IS
THE NOURISHER, THE SAFE-KEEPER
THE NOURISHER, THE SAFE-KEEPER
Click to expand/minimize
[ 1 ]
The Opener
الفاتحة
Al Fatiha
[ 2 ]
The Segregating Myths
البقرة
Al Baqarah
[ 3 ]
House of Imran
آل عمران
Al 'Imran
[ 4 ]
The Weak
النساء
Al Nisa
[ 5 ]
The Table
المائدة
Al Maida
[ 6 ]
The Bounties
الأنعام
Al An'aam
[ 7 ]
The Customs
الأعراف
Al 'Araaf
[ 8 ]
-
الأنفال
An Anfaal
[ 9 ]
The Return
التوبة
Al Touba
[ 10 ]
Younus
يونس
Yunus
[ 11 ]
Hood
هود
Hood
[ 12 ]
Yousuf
يوسف
Yusuf
[ 13 ]
The Thunder
الرعد
Al Ra'aad
[ 14 ]
Abraham
ابراهيم
Ibrahim
[ 15 ]
The Stone
الحجر
Al Hijr
[ 16 ]
The Bee
النحل
Al Nahal
[ 17 ]
The Journey towards Liberation
الإسراء
Al Israa
[ 18 ]
The Cave
الكهف
Al Kahaf
[ 19 ]
Maryam
مريم
Maryam
[ 20 ]
Taa-Haa
طه
Taa Haa
[ 21 ]
The Revolutionaries
الأنبياء
Al Anbia
[ 22 ]
The Defence
الحج
Al Hajj
[ 23 ]
The Peace Providers
المؤمنون
[ 24 ]
The Light
النور
Al Noor
[ 25 ]
The Differentiator
الفرقان
Al Furqan
[ 26 ]
-
الشعراء
Al Shu'ra
[ 27 ]
Ants
النمل
Al Namal
[ 28 ]
The Parables
القصص
Al Qisas
[ 29 ]
-
العنكبوت
Al 'Ankaboot
[ 30 ]
Rome
الروم
Al Rome
[ 31 ]
Luqman
لقمان
Luqman
[ 32 ]
The Execution of Service
السجدة
Al Sajadah
[ 33 ]
The Factions
الأحزاب
Al Ahzab
[ 34 ]
Sheba
سبإ
Saba
[ 35 ]
The Engineer
فاطر
Fatir
[ 36 ]
Ya-Seen
يس
Yaa Seen
[ 37 ]
-
الصافات
Al Saafaat
[ 38 ]
Suaad
ص
Suaad
[ 39 ]
-
الزمر
Al Zumr
[ 40 ]
The Forgiver
غافر
Ghafir
[ 41 ]
Fully Explained
فصلت
Fuslat
[ 42 ]
Consultation
الشورى
Al Shoora
[ 43 ]
-
الزخرف
Al Zukhruf
[ 44 ]
-
الدخان
Al Dukhan
[ 45 ]
The Kneeling
الجاثية
Al Jathiya
[ 46 ]
-
الأحقاف
Al Ahqaaf
[ 47 ]
Muhammed
محمد
Muhammad
[ 48 ]
Victory
الفتح
Al Fatah
[ 49 ]
-
الحجرات
Al Hujraat
[ 50 ]
Qaaf
ق
Qaaf
[ 51 ]
-
الذاريات
Al Dhariyat
[ 52 ]
-
الطور
Al Toor
[ 53 ]
The Star
النجم
Al Najam
[ 54 ]
The Moon
القمر
Al Qamar
[ 55 ]
The Provisioner
الرحمن
Al Rahman
[ 56 ]
The Incident
الواقعة
Al Waqiyah
[ 57 ]
The Iron
الحديد
Al Hadeed
[ 58 ]
The Disputer
المجادلة
Al Mujadilah
[ 59 ]
Assemblage
الحشر
Al Hashr
[ 60 ]
-
الممتحنة
Al Mumtahanah
[ 61 ]
The Rank
الصف
Al Saff
[ 62 ]
The Collection
الجمعة
Al Jumu'ah
[ 63 ]
The Hypocrites
المنافقون
Al Munafiqoon
[ 64 ]
-
التغابن
Taghabun
[ 65 ]
The Seperation
الطلاق
Al Talaaq
[ 66 ]
-
التحريم
Al Tahreem
[ 67 ]
Kingship
الملك
Al Mulk
[ 68 ]
The Pen
القلم
Al Qalam
[ 69 ]
Incontestable
الحاقة
Al Haaqqa
[ 70 ]
Ascending Stairways
المعارج
Al Ma'arij
[ 71 ]
Noah
نوح
Nooh
[ 72 ]
The Jinn
الجن
Al Jinn
[ 73 ]
The Companionship Maker
المزمل
Al Muzammil
[ 74 ]
The Bringer of Spring
المدثر
Al Mudathir
[ 75 ]
The Establishment
القيامة
Al Qiyamah
[ 76 ]
The Human Being
الانسان
Al Insaan
[ 77 ]
The Transmissions
المرسلات
Al Mursalaat
[ 78 ]
The Great Announcement
النبإ
Al Naba
[ 79 ]
-
النازعات
Al Nazi'at
[ 80 ]
-
عبس
'Absa
[ 81 ]
-
التكوير
Al Takveer
[ 82 ]
-
الإنفطار
Al Infitar
[ 83 ]
-
المطففين
[ 84 ]
The Rupture
الإنشقاق
[ 85 ]
The Towers
البروج
[ 86 ]
-
الطارق
[ 87 ]
The Most High
الأعلى
[ 88 ]
The Overwhelming
الغاشية
[ 89 ]
The Day-Break
الفجر
[ 90 ]
The Abode
البلد
[ 91 ]
The Sun
الشمس
[ 92 ]
The Night
الليل
[ 93 ]
-
الضحى
[ 94 ]
-
الشرح
[ 95 ]
-
التين
[ 96 ]
The Clot
العلق
[ 97 ]
The Value
القدر
[ 98 ]
The Clarity
البينة
[ 99 ]
-
الزلزلة
[ 100 ]
-
العاديات
[ 101 ]
-
القارعة
[ 102 ]
-
التكاثر
[ 103 ]
The Time
العصر
[ 104 ]
-
الهمزة
[ 105 ]
The Pompous
الفيل
[ 106 ]
Scattered
قريش
[ 107 ]
The Support
الماعون
[ 108 ]
The Abundance
الكوثر
[ 109 ]
The Disbelievers
الكافرون
Al Kafiroon
[ 110 ]
The Final Triumph
النصر
[ 111 ]
-
المسد
[ 112 ]
The Allegiance
الإخلاص
Al Ikhlaas
[ 113 ]
The Cause
الفلق
Al Falaq
[ 114 ]
The Populace
الناس
Al Naas
This website is a work of passion. It exists only for a couple of reasons:
1) I wanted to understand the Book without involving any second-party sources of guidance i.e. exegesis, or Asbab-e-Nuzul, or extra-Quranic ahadith, etc.
2) You must also know what the bare truth is, so we can work together.
Because the process must be transparent, the entire website is available for you to download. You can go through the code, and if you can make any improvements to this process, you are most welcome to. It is a humble request to update me regarding the improvements so I can also update myself.
Due Credits:
This website was possible by help of many people and forums who helped me to learn Arabic, Philosophy, Law, Psychology, and PHP and other Web scripts. To be honest, I do not even know the names of many but I did learn from them. Some of these people were already dead by the time I read their input.
The entire code of this website is available for the same reason, that what they taught me, I can only pay it forward.
The Arabic text of the Quran was obtained from Tanzil. The additional translations were also obtained from Tanzil from this link.
The social-sharing images of verses were obtained from Legacy Quran.com, and were then resized for proper social-media display.
Associated Social Media Locations:
This website stores and tracks non-personal-identification cookies for saving options you may set, and stores dictionary data to make response time efficient. You can clear these from the options menu.